Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Blog Article
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
هو التعلق الصحي والمتوازن، حيث يشعر الشخص بالراحة والأمان في علاقته بالآخرين. الأفراد الذين يمتلكون هذا النوع من التعلق يثقون في قدرتهم على التعامل مع التحديات العاطفية، ويمكنهم بناء علاقات قوية ومستقرة.
عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.
سجلوا بريدكم الإلكتروني مجاناً حتى يصلكم كل جديد من جريدة الناس نيوز
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
والأشخاص الذين لديهم روابط اجتماعية إيجابية وصحية يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة وأقل عرضة للقلق والاكتئاب والأمراض المزمنة وما إلى ذلك.
يجب على الرجل والمرأة أن يُدركا أن الزواج هو إضافة مميزة للحياة فقط، فلا يجب على أحدهما أن يوقف حياته ويتعلق بالآخر لدرجة تُنسيه أهدافه وطموحاته، حيث تكثر حالات التعلق العاطفي بشكلٍ كبير لدى بعض الزوجات بأزواجهن وهذا خاطئ.
وتؤكد بنورة أن "التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي".
تجارب سابقة مؤلمة: مثل فقدان شخص مهم أو علاقة غير ناجحة تؤثر على الثقة.
لطالما كان الاهتمام علامة من علامات الحب، ولكنَّه إذا زاد عن حده وتحول إلى هوس، أصبح من علامات التعلُّق العاطفي، فالشخص المتعلق مهووس بتفقد تحركات شريكه ومتابعة تحديثاته؛ إذ يبقى مراقباً له ولتصرفاته وكلماته في الحياة الواقعية، ويظل متتبعاً لنشاطاته على مواقع التواصل الاجتماعي ومنشوراته التي يحاول تأويلها، عدا عن تفقده الدائم لآخر ظهور له على واتساب.
يعد الشفاء من التعلق عملية معقدة تتضمن العمل من خلال التجارب السابقة وفهم آثارها وتطوير معتقدات وسلوكيات جديدة في العلاقات.
يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.
رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.
النّاس اضغط هنا نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.